Not known Factual Statements About الخجل عند الشباب
Not known Factual Statements About الخجل عند الشباب
Blog Article
النشأة الدينية المتزمتة، والمثالية الزائدة مما تسبب صراعاً عنيفاً لاصطدام مثاليثهم بالواقع الفعل المحيط بهم، دون تفهم لاحتياجات المراهق ومحاولة إنشاء حوار بين الأهل والمراهق وقد ينتهى الأمر ببذه الفئة إلى الثورة علي القيم والمثالية.
ومن الأفضل أن يتدرب المتحدثين على الكلام مسبقاً، كي يتم تجنب الوقوع في الأخطاء أثناء الحديث.
إنماء الوعي بالخجل: وهو وسيلة للتعرف على الوقت الذي يحتاج فيه الأشخاص الخجولون إلى الشعور براحة أكبر في البيئات الاجتماعيّة.
يشعر بحرية القرار في أموره الخاصة مثل هواياته وإختيار ملابسه.
والتركيز على الإنجازات والصفات الايجابية، وعدم مقارنة نفسه بالآخرين والتركيز على تطوره النفسي بشكل مستمر.
إلى حد بعيد، قد يكون هناك أثراً من الطفولة وما قد يسمعه الطفل من كلام ذويه ومعارفهم عن خجله، وعجزه، وقلة حيلته، وقلة درايته، فترسخ هذه الأقوال العابرة في مخيلته، وتتوالد في ذهنه، وتتحول مع الأيام إلى خيالات وذكريات فينظر الطفل إلي نفسه من خلالها ناقصاً مهزولاً في نفسه وفكره، فيصبح الانطواء رغبة، والعزلة مطلباً في حياته.
بعض الناس لا يستطيعون الذهاب لبعض الأماكن بمفردهم، حاول أن تذهب نور الإمارات إلى السينما لوحدك، كيف يمكن أن تشعر بالحرج في الظلام؟ كما أن ذلك يظهر للناس كم الثقة الذي تتمتع به لدرجة أن تذهب إلى السينما لوحدك، اختلق شعورك بالثقة حتى يصبح حقيقة.
في مقال سابق، تحدثنا عن أعراض الخجل، وقد قلنا فيه وجود ارتباك وتعرق واحمرار الوجه، وفي هذه الفقرة سنتوسع في هذه النقطة.
مدونة تربية سلمية موقع عربي متخصص في العلوم التربوية والابوة والامومة.
بدلاً من تأنيب الذات والتفكير بنقاط ضعفك والنقص الذي تعاني منه حاول أن تعزّز ثقتك بنفسك من نور الامارات خلال حصر تفكيرك بالمهارات والقدرات والميزات التي تنفرد وتتميز بها عن الباقين، سيشعرك هذا بالرضا ولن تشعر بالخجل بعد اليوم.
انعدام الثقة في النفس: عدم إيمان الشخص بقدراته ومواهبه يجعله يشعر بالضعف وقلّة الحيلة، وبالتالي الشعور بالخجل الزائد.
إذا كانت لك مشاكل خاصة فابدأ مناقشتها مع شخص تثق فيه ويدرك وسائل التربية السليمة.
التعرض لضغوط الحياة يتسبب في الوقوع في الخجل، وبالتالي فإن قلة التجربة تعتبر من مسببات الخجل واحمرار الوجه.
العوامل المحيطة: يمكن أن تساهم التجارب السلبيّة مع الطرف الآخر، مثل التنمر من قبل الأقران أو الرفض القوي من قبل أحد الوالدين أو النقد اللاذع من قبل أحد المعلمين، في نشوء الخجل ونموّه، بالإضافة إلى ذلك، فإن الأطفال الذين ينشون في عائلات أو ثقافات تقدّر التحفّظ أو تثبط العزيمة قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخجل.